اول ليله لجوازنا
المحتويات
مهمه
لتبتسم رقيه
لتقول كامليا وأيه هى الحاجه المهمه دى قولها قدام تيتا
لينظر لها پحده قائلا دا موضوع خاص مينفعشي تيتا تعرفه
لتبتسم رقيه بخبث قائله روحى مع جوزك يا كامليا شوفيه عايزك ليه
لتقول كامليا ها انا هروح أشوف الفطور جهز ولا لسه
لتتجه كامليا الى الباب
ليخرج خلفها سريعا علام
ليلحقها قبل أن تغلق باب الجناح الخاص بهم عليها ويضع ساقه يمنع غلقه
لتترك كامليا الباب وتبتعد
ليدخل علام خلفها
لتنظر الى رأسه وتخفى بسمتها بصعوبه
ليغلق الباب بقوه كبيره
وقف خلف الباب ينظر لها دون تحدث
لتنظر له وهى تخفى بسمتها
ليقول بقوه عجبك قوى منظر شعرى
ليقترب علام ويمسك ذراعها بقوه قائلا أيه الى خلاكى تعملى كده واضح قوى أنى دلعتك علشان بغض نفسى عن أفعال العيال الى بيتعمليها أنما من النهارده أنسى الدلع ده وهتشوفي مين هو علام النمراوى
ليترك يدها بعد أن دفعها عنه
كادت كامليا ان تسقط من دفعه لها ولكن تمالكت نفسها قائله دلع أيه الى شوفته
بس الحمد لله أنكتبلى عمر جديد.
...........
بعد الظهر بقليل
أستيقظت كشماء على صوت هاتفها
لتجلبه من على طاوله جوار الفراش لترى من المتصل
لتجد ركن هو المتصل
لتضع الهاتف جوارها على الفراش ولا ترد عليه الى أن أنتهى الأتصال
لتظل بالفراش قليلا
لتسمع طرق على الباب
لترد قائله مين
لترد عليها أحدى الخادمات
لتسمح كشماء لها بالدخول وهى مازالت على الفراش
دخلت الخادمه تقول لها بأحترام حمد لله على سلامتك يا ست كشماء
ركن بيه بعت العلبه دى ليكى مع السواق وانا جيبتها لحضرتك
لتعطى لكشماء تلك العلبه قائله أتفضلى تحبى احضرلك الاكل
لتأخذ كشماء العلبه وتقول برفض لأ مش جعانه هستنى لحد الغدا روحى أنتى شوفى شغلك
لتخرج الخادمه وتتركها لتقوم كشماء بفك غلاف العلبه لتظهر علبة مخمليه
لم تنظر أليه
لتقوم بغلق العلبه سريعا ورميها بقوه على أرض الغرفه وتنفض الغطاء من عليها بقوه تلقيه على الارض وتنهض من على الفراش بعصبيه كبيره لتقوم بشد مفرش الفراش ورمى الوسائد أرضا تذهب الى المراه ورمى كل ماعليها لتترك الغرفه خلفها بفوضه كبيره وتدخل الى الحمام
لتقف على حوض الوجه تضع رأسها أسفل المياه لمده صغيره
لتقوم برفع رأسها وتنظر الى المرآه وانعكاسها بها قائله أنجذاب جسدى وكمان بعتلى تمن الليله وماله هنشوف يا ركن مين فينا الى هيكسب فى النهايه مبقاش كشماء منصور أن معرفتك أنا مين
لتنظر على جسدها وهى تشمئز منه
لتخرج من الحمام وتعود للغرفه لتذهب الى دولاب الملابس وترتدى أحد الاطقم التى أشتراها لها لتقوم بركل تلك العلبه بقدمها السليمه وتنظر لها بكره
لتتجه لتخرج من الغرفه
لتنزل الى أسفل
لتجد أنعام تقابلها قائله انا كنت لسه هاجى أطمن عليكى أزيك
لترد كشماء الحمد لله بخير شكرا يا طنط
لتقول أنعام ربنا يشفيكي دا ركن قبل ما ينزل موصى كل الى فى البيت عليكى
لتبتسم كشماء بسخريه
لتقول أنعام تعالى نقعد شويه مع بعض على ما البنات يحضروا الغدا والحاج أبراهيم يجى من بره
لتقول كشماء مفيش مانع
لتدخلا الى أحد الغرف
جلسا يتسامران معا بود بينهم الى أن رن هاتف كشماء
لتقوم بالرد عليه
لتقول أزيك يا تيتا أخبارك ايه
لترد رقيه انا بخير المهم انتى انا لسه عارفه من كريمه دلوقتي أنت بخير يا حبيبتى
لترد كشماء والله انا كويسه جدا وعلشان تصدقى انا هجيلك دلوقتي
لتبتسم رقيه قائله أنا الى هجيلك
لترد كشماء لأ متتعبيش نفسك انا هجيلك كمان أهو بالمره كامليا تغيرلى على الچرح قدامك علشان تطمنى
اكتر يلا اعملى حسابى فى الغدا واحتمال عشا كمان
لترد رقيه تنورى يا روحى العين دى زاد والعين دى ميه بس أستأذنى من ركن الاول
لتقول كشماء حاضر يلا أشوفك بعد شويه بس متقوليش لكرمله خليها تنصدم لما تلاقينى قدامها.
لتغلق كشماء الهاتف
لتنظر أنعام لها قائله الحاجه رقيه الى كانت بتكلمك
لترد كشماء أيوا وانا هروح لها أطمنها عليا
لتقول أنعام روحى يا حبيبتي بس متتأخريش هناك علشان قبل ركن ما يجى تكونى هنا أنا هخلى السواق يخدك لهناك
لتقول كشماء تمام
لتقول كشماء انا هروح اقول لحد من الشغالين ينضف الجناح وبعدها همشى عن أذنك
ذهبت كشماء الى المطبخ لتجد الخادمات به
لتقول لو سمحتوا واحده تطلع ترتب الجناح بتاعى
لترد احدى الخادمات حاضر يا ست كشماء
لتستدير وتتتركم
لتجد بوجهها نجلاء
لتقول نجلاء بسخريه أزيك
لترد كشماء أنا بخير يا مرات خالى ازيك انتى
لتقول نجلاء ركن كان موصى انك بلاش تخرجى من أوضتك
لترد كشماء ركن كل همه راحتى بس انا الحمدلله بقيت كويسه وكمان خارجه
لتقول نجلاء خارجه خارجه رايحه فين
لترد كشماء راحه بيت أعمامى فى مانع
لترد نجلاء لأ مفيش مانع بس اخدتى أذن من جوزك
لترد كشماء
متابعة القراءة