قصه متتعه
المحتويات
.
هب ادهم واقفا وقال ماما عندها حق... انتي تعبتي اوي علشان كدا خلينا نطلع نريح شوية.
فنظرت اليه مريم وابتلعت ريقها من شدة التوتر لمجرد انها تخيلت نفسها معه في نفس الغرفة فلم تعرف كيف تتصرف وخصوصا لانه امسك بيدها واضاف يلا بينا.
شعرت بجسدها ېخونها ولم تستطيع الحراك الامر الذي جعله يدرك انها متوترة لذا اقترب منها وهمس في اذنها قائلا لازم نقعد في نفس الاوضه لاننا متجوزين يا مريم ولو معملناش كدا اكيد عيلتي هيسألوا عن السبب وانا مش عايزهم يعرفوا ايه اللي حصل.
ثم ذهبت برفقة ادهم الى غرفته وكان قلبها ينبض بسرعة فائقة من شدة التوتر.... وعندما دخلا الى الغرفة اغلق ادهم الباب ثم الټفت اليها ....
يتبع.......... الفصل الثاني عشر
بسم الله الرحمن الرحيم
قراءة
ممتعة للجميع
ذهبت مريم برفقة ادهم الى غرفته وكان قلبها ينبض بسرعة فائقة من شدة التوتر وعندما دخلا الى الغرفة اغلق هو الباب ثم الټفت اليها حيث كانت تعطيه ظهرها وتفرك يديها بتوتر شديد فابتسم ولم يقل شيئا بل خلع سترته
قال ذلك بينما كان جالسا على الاريكة الفاخرة يفك رباطات حذائه فنظرت اليه وقالت بتلعثم م.. ممكن اعرف انت ليه خبيت الحقيقة على عيلتك كنت تقدر تقولهم السبب الحقيقي اللي اتجوزنا علشانه ومكنش في داعي انك تكدب عليهم وتخترع حكاية ملهاش اساس .
قال ذلك ثم فك اول زرين من قميصه فظهرت في عنقه سلسلة فضية ولكن مريم لم تتمكن من رؤيتها لانها اشاحت بنظرها عنه بسرعة بينما تابع هو قائلا ودلوقتي هخش اعمل شاور وبعدها ... هنكمل كلامنا.
وبينما كانت تستكشف الغرفة التي ستعيش فيها منذ الان فصاعدا وقع نظرها على طاولة التزين فاقتربت منها ثم امسكت احدى زجاجات العطر الخاصة بزوجها ادهم رفعت الغطاء عنها ثم قربته من انفها فأغمضت عينيها وابتسمت ابتسامة واسعة وكأنها مدمن مخډرات اخذ حقنة وسببت له النشوة فابعدت غطاء الزجاجة عن انفها ثم اعادتها مكانها وبعدها اقتربت من الخزانة ... فتحتها واخذت تحدق بملابس حبيبها الفاخرة والتي كان معظمها باللونين الأبيض والأسود
متابعة القراءة