قصه زهره
بها في اتجه غرفة النوم ثم انزلها ببطئ بجوار الفراش وقال عجبتك الاوضة
نظرت حولها بذهول وقالت بسعادة وهي تري بعض الورود المتناثرة في الغرفة جميلة جدا يا ادهم ده علشاني بجدا
اقترب منها بعدم نزع جاكته وفك اول ازرار قميصه ليهتف بعشق اكيد علشانك ولو اعرف ان ده هيفرحك كده كنت جبتلك من كل ورود العالم تحت رجليكي
نظرت إلى عينيه التي سلبتها الارادة واي شئ يقال في تلك اللحظة ليقترب منها الاخر وهو يري الخجل الذي تملك قلبها ووجهها وقال بنبرته العذبة التي اذابت الجليد واشعلت نيران العشق بينهم بعشقك يا ياسمينا
ادهم
تنهد لحروف اسمه وكأنه يسمعها للمره الاولى فقال بعدها روح ادهم
وقلب ادهم
وعيون ادهم