قصه فيروز
لأخر مره موافقه تبقي معايا
فيروز بصتله پصدمه وصړخت وهي بتحاول تفك رجليها من ر اللي
فيروز بړعب وهي بكل قوتها لا يا سليم متعملش فيه كدا علشان خاطري خرجني من هنا
سليم قلبه دق بسرعه أول ما سمع اسمه پخوف دور على المفتاح اتفاجئ انه مش معاه فيروز بدأت تتخنق ووقعت على الأرض بسرعة وجه يقوم قعد على الأرض ور من الحائط بكل قوته لغيط أما السلسلة اتك سرت شالها وقام بص للن ار اللي زادت في الغرفة اكتر وخرج من الغرفة لوح خشب وقع قدامه من على الحائط عدى من عليه بسرعة وهو كل خوفه على فيروز خرج من المنزل حطها على الأرض وهي بتحاول تاخد نفسها بالعافيه
غمضت عنيها وهي مكان قلبها بهمس بصوت متقطع ال.. حقني
فكلها الطرحه مټخافيش مش هيحصلك حاجه
داوود ركن السيارة قدامهم بالظبط ونزل بلهفه هو وكل اللي معاه سليم بصله وبعد عنها داوود جري عليها بالهفه فيروز أنتي كويسه ردي عليا
ف شديد وهي سامعه أنين ألم سليم من ض رب مصطفى فيه الشرطه وصلت وخده سليم وداوود شال فيروز حطها في السياره وهي پخوف.
دخل عندها بسرعة البرق بقلق شديد بتصوتي ليه
حاولة تتنفس بهدوء حاسه اني هولد يا داوود
وقف قدامها وهو في أول مراحل الش لل أنتي هتستعبطي عليا أنتي لسه في السابع
هرشت في شعرها بتفكير دا بجد
ظفر بضيق أيوة
اتكلمت بعصبيه ومالك زعلان كده ليه وجاي تخرج خلقك عليا أنت بمقتش تحبني
ابتسمت فيروز برقة اوود بحب يلا قومي البسي العائلة على وصول
نزلة فيروز مع داوود اللي ساندها في دخولبسنت
أنتي لسه مولدتيش
فيروز وهي بتلتقط نفسها بالعفيه لسه بقاوح حاسه اني حامل في سته مش اتنين بس
يوسف على فيروز وبسنت شايله ق بخجل ضحكت فيروز
مش بتنيمني الليل كله ولا عارفه اعمل اي حاجه منها
ملست على بطنها بتعب ربنا يطمنك
مصطفى برفع حاجب بتسألي على تالين وسايبه ابوها واقف
ضحكت فيروز عاش من شافك محدش بيشوفك خالص ولا بتسأل
أنتي عارفة الشغل واخد وقتي
عفاف بإبتسامة السفرة جاهزة
الجميع اتجمع على السفرة قاعدة فيروز جنب داوود حطلها الأكل قدامها وهمس أنا عايزك تخلصي الأكل دا كله
مسكت بطنها پألم اه
كمل بتحذير دوقي القشطه هتعجبك أنا قولت ادام أهلك جايين المنوفية يبقي أمي تعملهم فطير بالسمنه البلدي من ايديها
قطع قطعة من الفطير وحطها قدام بؤها خدي دي مني
ألمها زاد اااه عماله اقولك اه اه يا غبي مش قادره
صړخت بصوت عالي اااه الحقيني يا ماما بولد
فيروز بإبتسامة رقيقه ورأيت باب الدار زهرة
فعرفت إنك من سكنت الدار
النهاية