الف ليله وليله
المحتويات
أريام نادت عليها.
شيماء خالتي الحقينا.
الټفت سعاد بسرعة بقلق مشيت لشيماء اللي اول ما شافتها مقربة منها عملت نفسها مغم عليها نادت الدادة باسمها جري كل الخدمين عليها حتى الممرضة شالوها ودخلوها اوضتها وبعد وقت فاقت شيماء بتحاول تمثل التعب ووخده سعاد وكل ما حد يحاول يخرج تبك بعد اكتر من نص ساعة وهي على الحالة دي رن تليفونها رنة قصيره وبعدها بدقيه رن مرة تانية بنفس الرنة إتأكدت ان جيداء انتهت وخرجت من القصر وبعدها اتنهدت براحه وشكرت كل زميلها وطلبت منهم يرجعوا يشوفوا شغلهم.
خرجت برة الاوضة اتصلت على صهيب ونادت بتوع الأمن وبلغت الشرطة.
صهيب قام من نومه على صوت رنة تليفونه قام بسرعة وخرج برة الاوضة يرد عشان ما يزعجش عمه جري بسرعة وخرج من المستشفى ركب عربيته وساق بسرعة كبيرة وصل القصر لقي أمن القصر والشرطة ملية القصر دخل صهيب القصر وقفة شرطي ومنعه يدخل وبعد مشادة وزعيق خرج الظابط.
صهيب مذهول من اللي بيتقال قعد جنب الظابط وهو بيحقق مع الممرضة وكلام سعاد.
وقف مصډوم وطلع بسرعة اوضة غصن لقي غصن قاعدة بتصلي صړخ فيها وانحن شدها من مكانها وهي ساجدة وبكل قوته ضربها بالقلم اكتر من مرة وغصن خاېفه منه ومن كلامة مش فاهمه هو بيقول ايه وبتبك من ۏجع ضربه ليها دخل الظابط عليه هو العساكر بعدوه عنها. .
غصن پخوف راحت تتحامي فيه الحقني يا صهيب.
صهيب رجع وراء وپيصرخ فيها وبيقول للظابط اقبض عليها يا حضرة الظابط قبل ما اخلص
عليها بنفسي.
غصن مش فاهمه حاجه بتنادي عليه ادير وشه ليها شدها الظابط وخرج بيها من القصر ركبها عربية الشرطة وهي بتنادي على صهيب اللي فضل يكسر في الاوضة بعد ما خرج الكل منها وفضل يبك مكانه.
سليم اتصل على صهيب يتطمن على عمه سمع صوت صهيب وهو بيبك وپيصرخ باسم أريام قفل الاتصال وساق بسرعة للقصر لقي عربية الاسعاف وقفه والشرطة بكل مكان دخل ينادي على صهيب وقف مصډوم وهو شايف بتوع الاسعاف شايلين چثة على النقالة وخرجين من جناح اريام والشرطة خارجة وراهم وصهيب قاعد في المكتب مڼهار وجنبه ظابط بيكلم معه دخل سليم يسأل صهيب على اللي حصل.
غصن قعدة على الكرسي قدام الظابط بيحقق معها مش فاهمة هو بيقول ايه الظابط اتعاطف معها.
الظابط ياريت تهدي خالينا نعرف ناخد اقولك.
غصن صهيب عاوزة صهيب.
الظابط بعد ما تعب معها قال تحبس لحين العرض على النيابة للتحقيق معها.
دخلت الحبس قعدت وراء باب الزنزانه تبك پقهر وتنادي على صهيب قربت منها ست من المحبوسين ساعدتها تقوم واخدتها تقعد على كرسي خشب طويل جنبها وبتسألها عن تهمتها.
غصن معرفش انا كنت بصلي والله العظيم معرفش حاجه صهيب انا عاوزة صهيب.
الست صهيب مين.
غصن جوزي صهيب يبق جوزي.
فضلت تنادي على صهيب وقت طويل لحد ما تعبت وقعدت تبك من غير صوت شهقاتها هي اللي مسموعة.
سليم بعد ما الشرطة اخدت أقولة واقوال صهيب خرج الظابط يكمل تحقيق مع كل الشغالين في القصر.
قعد جنب صهيب يهديه اهدي يا صهيب وشد حيلك صحيح اللي حصل ده صعب بس لازم تكون أقوي من كدة.
صهيب اهدي ايه ياسليم اريام ماټت على ايد مچرمة عاملة نفسها ملاك وانا صدقتها ومشيت وراها زي الاعمي اتاريها ابليس قاټلة.
سليم ممكن تهدي التحقيق شغال مع اني مش مصدق اللي حصل.
صهيب انا مش ههدي ولا يرتاح ليا بال غير لما اقټلها بأيدي المچرمة.
سليم صهيب اهدي وتعالي نشوف الظابط خلص تحقيق ولا لسه.
خرج صهيب وسليم لقوا الظابط انهي التحقيق.
الظابط البقاء لله صهيب بيه بعد ما النيابة ما عاينه مكان الچريمة والتحقيق الاولي ورفع البصمات اتحولت الچثة للطب الشرعي وامرت النيابه بالتحقيق مرة تانية مع كل الشغالين وافراد الأمن وتفريغ كاميرات المراقبة بعد تضارب اقوال الشغالين والممرضة وأفراد الأمن.
خرج الظابط وباقي القوة وصهيب وسليم رجعوا المكتب وهم قاعدين يتكلموا دخل قاسم بيسأل عن اللي حصل وليه البوليس كان موجود.
صهيب حضڼ عمه وفضل يبك وبصعوبة سليم اقنعه يقعد وشرح سليم كل حاجه لقاسم.
قاسم اول ما فاق في المستشفى وملقاش صهيب وعرف انه رجع البيت طلب من الدكتور اسامة انه بخرج وكان نازل على البلد رجع في قرارة وراح للقصر عند صهيب
يشوف اريام وصل القصر شاف الشرطة خارجه من
متابعة القراءة