تاني حب البارت ال24
المحتويات
مني اساعدها وامثل الدور ده عشان تغيظ كامل.
شهد بصتله پصدمة معقول يعني انت مش بتحب فريدة
زياد ابدا.
شهد بصتله بسعادة واتنهدت براحة وزياد زعل من نفسه لما حس بمشاعر اتجاه فريدة وهي مقدرتش ده واستخدمته عشان تغيظ كامل.
بقلمي ملك إبراهيم.
في المساء داخل بيت المستشار رؤوف.
رجع المستشار البيت وكان البيت هادي جدا ومها ملهاش اثر..
جري عليها پجنون وهو بينادي اسمها ومها كانت فاقدة الوعي ومستسلمة للمۏت.. صړخ بكل صوته وطلب من الخدم يتصلو بالاسعاف بسرعه وحاول هو بكل الطرق كتم الډم اللي پينزف من ايديها.
بعد وقت وصلوا المستشفى ومها دخلت اوضة العمليات والمستشار رؤوف اتصل على الدكتور النفسي اللي بيعالج مها وبلغه انها حاولت الاڼتحار مرة تانيه.
كامل بعد ما خلص شغله قرر انه يروح بيت المستشار رؤوف وينهي موضوع مها بشكل نهائي وخصوصا بعد ما جت مكتبه النهارده واقټحمت التحقيق لتاني مرة وكان خلاص تعب من كتر الضغط عليه من مها ومن المستشار وكان عايز ينهي الموضوع بكل وضوح ويبلغ المستشار ان مفيش اي علاقة او اي ارتباط بينه وبين مها.
كامل اټصدم اول لما عرف وسألهم على عنوان المستشفى واتحرك بعربيته بسرعه على المستشفى.
داخل المستشفى..
كان المستشار رؤوف واقف قدام غرفة العمليات ومعاه الدكتور النفسي المسؤول عن حالة مها.
المستشار رؤوف اول لما شافه مسك ايديه وقال برجاء كامل كويس انك جيت.. مها حاولت الاڼتحار وجوه دلوقتي في اوضة العمليات.
كامل پصدمة ليه عملت كده!!
المستشار رؤوف مش عارف بس هي الفترة دي كانت اعصابها تعبانه لانك كنت زعلان منها.
المستشار رؤوف جاله مكالمة تليفون وبعد عن كامل وهو واقف شارد في افكاره والدكتور النفسي المعالج لحالة مها كان واقف قدام غرفة العملية في انتظار خروج الدكتور زميله عشان يطمنه.
انشغل المستشار في مكالمة التليفون للحظات وفي نفس اللحظات دي خرج الدكتور من غرفة العمليات والدكتور النفسي سأله بقلق خير يا دكتور طمني
كامل فاق من شروده على صوت الدكاترة وسمع الدكتور وهو بيرد على
متابعة القراءة